في الداخل السوري، تعمل مؤسسة اليوم التالي على تقوية المجتمعات المحلية وبناء الأساس لمجتمع مدني يدافع عن حقوق الإنسان، ويرصد الانتهاكات ويوثقها، ويقوم بمساءلة السلطات عن أفعالها.
لتحقيق هذا الهدف، يقوم فريق التواصل بمبادرات محلية وأنشطة تتعلق بالحكم الرشيد وحقوق الإنسان والعدالة والمساءلة وتمكين المرأة والقيادة المجتمعية.
منذ عام 2016، شارك أكثر من 6000 سوري/ة في المبادرات المجتمعية لمؤسسة اليوم التالي.