على حافة اليأس

على حافة اليأس

 

“تم تسليم هوية المفقود عام 2013 على أساس أنه توفي، لكن بعد عامين، في 2015 تمكنت والدته من زيارته في سجن صيدنايا بعد دفع مبلغ مليون ليرة سورية عن طريق وسيط، وقد تكررت زيارة الأم له مرة أخرى، لكن في المرة الثالثة أخبروها أن تأخذ شهادة وفاة ابنها من مشفى تشرين العسكري”

رواية عائلة أحد المختفين في حمص أواخر عام 2011

تجربة هذه العائلة في البحث عن مفقوديها مشابهة لتجارب 344 عائلة أخرى سعينا إلى التعرف عليها وفهمها عن قرب في تقرير اليوم التالي: “على حافة اليأس”.

يعرض التقرير تجربة الاختفاء القسري من منظور  344 عائلة من عائلات ضحايا الاختفاء القسري على يد النظام السوري، وذلك منذ لحظة وقوع عمليات الاختفاء القسري وما عرفوه عن ملابساتها، مروراً بعمليات البحث والاستقصاء عن مكان المختفين قسرياً، وصولاً إلى أخر ما يعرفونه عن مصائر ذويهم المختفين.

رغم كل الجهود التي تبذلها العائلات في البحث عن مفقوديها، غالباً ما تحصل على معلومات متضاربة تزيد من معاناتهم.

يستعرض الفيديو أعلاه جوانب من التقرير.
يمكنكم الاطلاع على التقرير كاملاً من هنا.